من الغريب ألا يحتل الشعر الإسبانى مكانا لائقا على خارطه الثقافه العربيه، رغم أنه يدين لها بالأمومه، وبالنشوء والترعرع فى كنفها على أرض الأندلس، حين كانت الأخيره مناره للآداب والعلوم والفنون وسط دياجير العصور الوسطى الأوروبيه. وعلى الرغم من أن الاقتراب من الأدب الأندلسى قد بدأ على استحياء فى منتصف العقد السادس من القرن الماضى، فإن الشعر لم يحظ بالاهتمام الكافى لأسباب عديده.
31 ج.م + مصاريف الشحن