ظهرت دمشق للوجود من قريه يرجع تاريخها للعصر الحجرى وذكرت فى وثائق إلبا على جدران معبد الكرنك حيث كانت فى الألفيه الأولى قبل الميلاد عاصمه أقوى مملكه آراميه قبل أن تحتل من الفرس ثم الإغريق فالرومان. وبعد ذلك صارت عاصمه الإمبراطوريه الأمويه المتراميه الأطراف التى تمتد حدودها من المحيط الأطلنطى غربا حتى الهند والسند شرقا. وكان ذلك عصرها الذهبى الذى ما زالت آثاره باقيه حتى اليوم.
15 ج.م + مصاريف الشحن