هذه المسرحيات الثلاث: «الموت وفارس الملك» تراجيديا أفريقيه شكلاً ومضمونًا لأنها تصور مأساه أفريقيا مع التخلف والاستعمار. وبناء المسرحيه يتطابق مع القواعد الأرسطيه الخاصه بوحده الحدث ووحده الزمان وشخصيه البطل التراجيدى . وفى المسرحيه الثانيه يؤكد مؤلفها أن القياده من خلال المعاناه ليست صفه شخصيه عامه. أما المسرحيه الثالثه، فقد أتاحت لصاحبها فرصه إعاده النظر فى موضوع الحكومه والعداله والحريه
18 ج.م + مصاريف الشحن