يمثل هذا الكتاب أحد المراجع التى لا غنى عنها للباحث فى تاريخ الأندلس بعد عام 1492، أى بعد سقوط غرناطه الإسلاميه؛ حيث يتعرض المؤلف لقضيه التراث الإسلامى لغرناطه، رغم رحيل المسلمين عنها طوعًا أو كرهًا، ويؤكد – تفنيدًا لرأى من يرى انتفاء تلك الصله – أن التراث الإسلامى لم يفارق غرناطه أبدًا؛ فالوثائق تبين عوده الكثيرين من أهل غرناطه إلى بيوتهم بعد طردهم منها.
16 ج.م + مصاريف الشحن